’نساء صانعات للتحوّلات الثوريّة يدفعن مستقبل القيادة الذاتيّة‘
(بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة “فيلودين ليدار” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: VLDR, VLDRW) عن قمة ’نساء صانعات للتحوّلات الثوريّة يدفعن مستقبل القيادة الذاتيّة‘ والتي تضم مسؤولات تنفيذيات ومهندسات بارزات سيناقشن مستقبل تكنولوجيا المركبات الذاتيّة القيادة والدور الحاسم للمرأة في جعل ذلك ممكناً. وستكون ديبي دينجيل، العضو في الكونجرس عن مقاطعة ميشيغان الـ12، ولورا ميجور، الرئيسة التنفيذيّة للشؤون التقنيّة في شركة “موشونال”، المتحدّثتين الرئيسيّتين المميّزتين. وستتناول القمة التأثير الإيجابي لترقية النساء إلى مراكز القوة في قطاع المركبات الذاتيّة القيادة وأهميّة دعم الفتيات من خلال برامج العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM).
وتنعقد القمة في 25 مارس من الساعة 9:00 صباحاً حتى الساعة 12:30 ظهراً بالتوقيت الصيفي الباسيفيكي، في حدثٍ افتراضيّ مجانيّ يجري عبر منصّة مؤتمرات متطوّرة. للمزيد من المعلومات وللتسجيل، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني: نساء صانعات للتحولات الثوريّة يدفعن مستقبل القيادة الذاتيّة.
وقد شقّ قطاع المركبات الذاتيّة القيادة طريقه بقوّةٍ لتغيير نسيج البنية التحتيّة العالميّة والمجتمع. ومع ذلك، فإن حضور المرأة في قطاع السيارات لا يزال ضعيفاً للغاية – ولا سيّما في الأدوار التنفيذيّة والهندسيّة. ومع كون النساء يشكّلن 20 في المائة فقط من عديد طلاب الهندسة في الكليات الجامعيّة، فمن الضروري تثقيف وإلهام الأجيال الحاليّة والمقبلة من النساء في هذه المجالات.
وتتولى سيليكا تالبوت الإشراف على الحدث، وهي أستاذة محاضرة في الجامعة الأمريكيّة عملت سابقاً مستشارةً أولى لمدير وزارة النقل الأمريكيّة ولمدير الإدارة الفيدراليّة لسلامة الناقلات الآليّة.
وقد صُمّمت جلسات القمة التي يديرها خبراء بهدف التثقيف والإلهام وتقديم رؤى قابلة للتنفيذ. فبالإضافة إلى الكلمات الرئيسيّة، يتضمن جدول الأعمال دردشاتٍ وجلساتٍ جانبيّة غير رسميّة. وتضمّ هذه المحادثات المسؤولة التنفيذيّة الرائدة في المجال التقني، كلير ديلوناي، وهي نائبة الرئيس للشؤون الهندسيّة في “إنفيديا”. وتدير الدردشة ليزلي جيه ألين، محررة الأخبار في “أوتوموتيف نيوز”، حيث تشرف على تغطية الصحيفة لتنقيّات التنقّل الجديدة.
وتضم الجلسات مجموعة متنوعة من أقوى الشخصيات النسائيّة اللواتي سيشاركن خبراتهن وحكمتهن، ويمثّلن شركة “أبتيف”، ومركز “بيركلي هاس” للمساواة والنوع الاجتماعي والقيادة، ولجنة مستقبل التنقليّة، ومختبر “لورانس بيركلي” الوطني، و”ماي موبيليتي”، و”نيسان” أمريكا الشماليّة، و”إنفيديا”، و”ستير”، و”تويوتا” أمريكا الشماليّة، و “فيلودين ليدار”، و”زوكس”.
أما جلسات النقاش فتحمل العناوين التاليّة:
- ’النساء الصانعات للتحولات الثورية في مقعد القيادة‘، برعاية “شركاء من أجل التثقيف في مجال المركبات الذاتيّة القيادة”
- ’منظور المهندسة بشأن خوض مستقبل تكنولوجيا المركبات الذاتيّة القيادة‘، برعاية “إس إيه إي إنترناشونال”
- ’العلوم والتكنولوجيا والهندسة والرياضيات (STEM) كنقطة انطلاق حاسمة للتمثيل المتساوي في تقنيّة المركبات الذاتيّة القيادة‘، برعاية مختبر “بيركلي”
- ’القضاء على التحيّز الخفي في القيادة الذاتيّة وما بعدها‘، برعاية “وومن إن أوتونومي”
وقالت سالي فريكمان، الرئيسة التنفيذية لشؤون التسويق في “فيلودين ليدار”: “يتطور قطاع المركبات الذاتيّة القيادة بسرعة، والتمثيل أمرٌ بالغ الأهميّة. لحسن الحظ، بمقدورنا جميعاً أن نلعب دوراً في تحديد الشكل الذي سيبدو عليه عالم المركبات الذاتيّة القيادة بحيث يعكس ويفيد مجتمعنا ككلّ”. وختمت بالقول: “تعَدّ القمة حدثاً على الجميع أن يحضره، حيث يمكننا جميعاً التعلّم من رائدات الفكر في قطاعَي السيارات والتكنولوجيا”.
لمحة عن “فيلودين ليدار”
شرعت “فيلودين ليدار” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: VLDR, VLDRW) الأبواب أمام حقبة جديدة من تكنولوجيا القيادة الذاتيّة مع اختراع مستشعرات ليدار للرؤية المحيطة بالوقت الفعلي. وتعد “فيلودين” أول شركة متخصصة في حلول “ليدار” متداولة في البورصة وهي معروفة في جميع أنحاء العالم بحافظتها الواسعة من تقنيات “ليدار” المتطورة. وتوفر حلول البرامج والمستشعرات الثوريّة من “فيلودين” المرونة والجودة والأداء لتلبية احتياجات مجموعة واسعة من القطاعات، بما في ذلك المركبات الذاتيّة القيادة وأنظمة مساعدة السائق المتطوّرة والروبوتات والمركبات الجويّة بدون طيار والمدن الذكيّة والأمن. ومن خلال الابتكار المتواصل، تسعى “فيلودين” جاهدةً لتغيير الحياة والمجتمعات من خلال تعزيز التنقل الآمن للجميع. للاطلاع على المزيد من المعلومات، يرجى زيارة الرابط الإلكتروني التالي: www.velodynelidar.com.
بيانات تطلعيّة
يحتوي هذا البيان الصحفي على “بيانات تطلعيّة” بالمعنى المقصود في أحكام “الملاذ الآمن” لقانون إصلاح التقاضي الأمريكي الخاص بالأوراق الماليّة للعام 1995، بما في ذلك، على سبيل المثال لا الحصر، جميع البيانات بخلاف الحقائق التاريخيّة وتشمل، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بـالأسواق المستهدفة من “فيلودين” والمنتجات الجديدة وجهود التنمية والمنافسة. وعند استخدامها في هذا البيان الصحفي، تتوخى الكلمات “نقدّر” و”المتوقع” و”نتوقع” و”نستبق” و”نتنبأ” و”نخطط” و”نعتزم” و”نعتقد” و”نسعى” و”قد” و”سوف” و”يمكن””يجب” و”مستقبل” و”نقترح” والأشكال المختلفة لهذه الكلمات أو أيّة تعابير مماثلة أخرى (أو الصيغ السلبيّة من هذه الكلمات أو العبارات) الإشارة إلى بيانات تطلعيّة. ولا تعد هذه البيانات التطلعيّة ضمانات للأداء أو الظروف أو النتائج المستقبليّة وتتضمن عدداً من المخاطر المعروفة وغير المعروفة والشكوك والافتراضات وعوامل هامة أخرى، الكثير منها خارج عن سيطرة “فيلودين”، والتي قد تؤدي إلى اختلاف النتائج أو النواتج الفعليّة مادياً عن تلك الواردة في البيانات التطلعيّة. وتشمل العوامل الهامة، من بين أمور أخرى، التي قد تؤثر على النواتج أو النتائج الفعليّة، الشكوك المتعلقة بقدرة عملاء “فيلودين” على تسويق منتجاتهم، وقبول السوق النهائي لهذه المنتجات؛ وقدرة “فيلودين” على إدارة النمو؛ وقدرة “فيلودين” على تنفيذ خطة أعمالها؛ والتأثير غير المؤكد لجائحة كورونا المستجد “كوفيد-19” على أعمال “فيلودين” وأعمال عملائها؛ والشكوك المتعلقة بتقديرات “فيلودين” لحجم أسواق منتجاتها؛ ومعدل ودرجة قبول السوق لمنتجات “فيلودين”؛ ونجاح منتجات وخدمات “ليدار” الأخرى المتعلقة بأجهزة الاستشعار المنافسة المتوفرة حالياً أو التي قد تصبح متاحة؛ وقدرة “فيلودين” على تحديد عمليات الاستحواذ ودمجها؛ والشكوك المتعلقة بأي تقاضٍ حالي أو محتمل يشمل “فيلودين” أو صحة أو قابليّة إنفاذ الملكيّة الفكريّة العائدة لـ”فيلودين”؛ والظروف الاقتصاديّة وظروف السوق العامة التي تؤثر على الطلب على منتجات “فيلودين” وخدماتها. ولا تتحمل “فيلودين” أيّة مسؤوليّة لتحديث أو مراجعة أيّة بيانات تطلعيّة، سواء نتيجةً لمعلومات جديدة أو أحداث مستقبليّة أو غير ذلك، باستثناء ما يقتضيه القانون.